يتحدث رافاييل بنليفي في مقالته المنشورة على موقع The Texas National Security Reviewحول السياسات المختلفة التي انتهجتها الولايات المتحدة تجاه برنامج إيران النووي على مدى العقدين الماضيين من الاعتماد الحصري على التدابير القسرية إلى التركيز على الإجراءات الدبلوماسية ثم العودة مرة أخرى إلى الإكراه. ويستند بنليفي إلى مقابلات مع مسؤولين سابقين ومذكرات نشرت مؤخرا، ليتحدث عن عاملين أثرا في صانعي السياسات عندما يتعلق الأمر بالبرنامج النووي الإيراني: القيود الموضوعية التي تواجهها أي إدارة، ووجهات النظر العالمية المجسدة في المدارس البديلة للاستراتيجية الكبرى الممثلة في كل إدارة.