مقال نشره موقع Politico للكاتبة أنيل شلين حول النظرة الأميركية للسعودية ولولي العهد محمد بن سلمان، تضمن عدة نقاط منها:
► لم يقدم تقرير مدير المخابرات الوطنية أي معلومات جديدة تقريبًا تربط بن سلمان بجريمة القتل، مؤكداً فقط أنه "وافق على عملية اعتقال أو قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي".
► إن نهج بايدن تجاه المملكة العربية السعودية حتى الآن هو في الغالب عودة إلى الوضع الراهن قبل ترامب، وليس تحولًا متأخراً وأساسيًا في السياسة.
► كان الخلل الوظيفي في العلاقات الأمريكية السعودية قبل فترة طويلة من ترامب. كان الخزي المعاصر الأكثر وضوحًا هو دعم إدارة أوباما لحرب المملكة العربية السعودية على اليمن.
► إذا أظهر محمد بن سلمان استعداده لكبح جماح العنف في الخارج والقسوة في الداخل، فيجب على بايدن الانتقال بعد ذلك إلى استراتيجية طويلة المدى: دعم المملكة العربية السعودية بطريقة لا تغذي التهور أو القمع.