في جولة على تحليلات بعض الصحف الأجنبية حول اختراق انتخابات الرئاسة الأميركية التي باتت وشيكة، وذلك بعد صدور تقرير شركة Microsoft يتهم الصين، روسيا وإيران بذلك، استطعنا رصد العناوين التالية:
- أن كلتا الحملتين الخاصة ببايدن وترامب توجه، للدول الآنفة الذكر، اتهاماتٍ بالتلاعب في العملية الانتخابية الأميركية.
- مسؤولي الأمن السيبراني اعتبر أنه لا يوجد دليل على تأثر أنظمة الانتخابات.
- وجد مسؤولو الاستخبارات الأميركية أن الحكومة الروسية - كما في 2016 - تحاول تقويض المرشح الديمقراطي وتعزيز فرص دونالد ترامب في الفوز.
- تحليل المعلومات الاستخباراتية في شركة FireEye للأمن السيبراني: " المخابرات العسكرية الروسية لا تزال تشكل أكبر تهديد للعملية الديمقراطية.
لتحميل الخلاصة: