»

عودة الاهتمام الدولي بلبنان مقدمة لتسويات، أم تصعيد للصراع؟

19 آب 2020
عودة الاهتمام الدولي بلبنان مقدمة لتسويات، أم تصعيد للصراع؟
عودة الاهتمام الدولي بلبنان مقدمة لتسويات، أم تصعيد للصراع؟

الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين

بعد إنفجار مرفأ بيروت، وما رافقه من تدافع الوفود الإقليمية والدولية، لاسيما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ووكيل الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الادنى ديفيد هيل، فضلًا عن الوفود العربية المصرية والتركية بدأت تُطرَح الأسئلة حول الدعوات إلى ميثاق سياسي جديد، واصلاحات داخلية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية؛ بالإضافة إلى أبعاد هذا الحضور الإقليمي والدولي.

لمتابعة التطورات، نظّمت الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين حلقة نقاش مصغرة بعنوان: عودة الاهتمام الدولي بلبنان مقدمة لتسويات، أم تصعيد للصراع؟، ناقشت الأسئلة الآتية:

-هل يمكن لميثاق سياسي جديد أن يبصر النور في لبنان؟.
-هل تستطيع الارادات الداخلية أن تُنتج مثل هذا الميثاق من دون توافقات إقليمية ودولية؟.
-هل سيؤدي الحضور الإقليمي والدولي إلى تسويات، أم إلى مزيد من التدويل والتضييق على المقاومة وحلفائها؟. 

لتحميل ملخص حلقة النقاش: