تقدم هذه الدراسة التي أعدها معهد الأمن القومي الإسرائيلي INSS، للكاتب روي كبريك، رؤيةً حول الوضع الراهن للعلاقات الإسرائيلية العربية مستشرفةً مستقبل تلك العلاقات، ومتعرضةً لأبرز المعوقات التي حالت دون تطبيع العلاقات بين الكيان الإسرائيلي والدول العربية. وهي تعتبر أن القضية الفلسطينية لا تزال عثرةً تقف في وجه تنامي تلك العلاقات. وتأتي هذا الدراسة في إطار التشجيع لعملية التطبيع مع العدو الصهيوني، ضمن حرب ناعمةٍ تعمل على الملفات الاجتماعية والاقتصادية وبروباغندا السلام في الشرق الأوسط، ومبتعدةً كل البعد عن العداء مع "إسرائيل".
الترجمة ضمن pdf التالي:
