اليوم حان دور الولايات المتحدة لمواجهة تساؤلات حول انسحابها من الشرق الأوسط. بالنسبة للعديد من الدبلوماسيين والضباط العسكريين الأمريكيين في المنطقة، فإن مثل هذه الأسئلة محيرة وتكرارها محبط.
أكبر خطر على الإطلاق هو أن تصور الأمريكي قد يصبح الانسحاب محققًا ذاتيًا. فإن الانسحاب الكامل للولايات المتحدة سيكون كارثة.
الدراسة كاملة باللغة الانجليزية