منع محاورة السفيرة الأميركية.. إرباك سياسي في لبنان بسبب قرار قضائي: الجزيرة نت، عفيف دياب، 28-06-2020: إن القرار القضائي كان شكلاً من أشكال الرد على تصريحات السفيرة و"صار السؤال مشروعاً: هل الوسيلة الفضلى للرد على الولايات المتحدة تكون عبر القضاء"؟. وهل أن الأمر لا يستحق كل هذا الضجيج الذي حصل، وأنها "مجرد مبادرة شخصية من قاض لها شكلها القانوني، ولكن، هنالك جانب آخر من القرار وهو مسألة الحريات الإعلامية الذي كفلها الدستور اللبناني ولا يمكن المس بها".

الخارجية اللبنانية تستدعي السفيرة الأميركية للاعتراض على تدخلها في الشؤون الداخلية: الميادين نت، 28-06-2020: قرار القاضي مازح لا ينتهك حق السفيرة في الكلام، إنه فقط طلب من الإعلام عدم استصراحها خوفاً من الفتنة وقد يُقدم القاضي على الاستقالة ولن يقبل بالمثول أمام هيئة التفتيش القضائي في حين تستدعي وزارة الخارجية اللبنانية السفيرة الأميركية للاعتراض على تدخلها في الشؤون الداخلية.

القاضي الذي واجه أميركا والمصارف: جريدة الاخبار، رضوان مرتضى، 29-06-2020: قاضٍ لبناني قرر التغريد خارج السرب. فأصدر قراراً قضائياً استثنائياً ضد سفيرة أقوى دولة في العالم. شُنّت حربٌ ضروس ضده، شارك فيها زملاء له، لكنّه أبى إلا الثبَات على قراره. وعندما استشعر وجود مكيدة تدبّر لإذلاله بالحديث عن أهليته، رمى استقالته علناً في وجه جلّاديه: «ضميري مرتاح وقراري قانوني، لن أمثل، وسأستقيل إذا تبلغت إحالتي على التفتيش»

القرار الوقح ضد حرية الإعلام: جريدة النهار، نايلة تويني، 29-06-2020: ليس دفاعاً عن حق سفيرة الدولة الاقوى في العالم، ولا تحتاج الى دفاع محلي. انما الاعتراض على القرار الوقح في حق المؤسسات الاعلامية، والاستقواء عليها، ومحاولة ترويضها

القنوات اللبنانية تقدم فروض الطاعة للسفيرة الأميركية: جريدة الأخبار، زينب حاوي، 28-06-2020: بعض القنوات اللبنانية دأبت في التغطية على تبيان قرار القاضي بأنه خالف المعاهدات الدولية والعلاقات الديبلوماسية بين الدول، فيما لم ينطق أحد منها بأن ما تدلي به السفيرة يعدّ تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية اللبنانية، وبثاً لمزيد من الفتن الأهلية.

 قاضٍ لبناني «يمنع» وسائل الإعلام من الحديث إلى السفيرة الأميركية: الشرق الاوسط، نذير رضا، 28-06-2020: يؤكد الخبير الدستوري والباحث القانوني الدكتور أنطوان صفير، أن القرار يمثل سابقة في القضاء اللبناني، وان القرار «مستغرب، وخارج عن سياق الصلاحيات»، مشدداً على أن «الملف تعالجه وفق القانون وزارة الخارجية، وهو مرتبط بالعلاقات الدبلوماسية وليس بالسلطة القضائية».

السفيرة الأميركية:تقييد الإعلام يحدث بإيران وليس ببلد كلبنان: قناة العربية، 28-06-2020: هذا ما قالته السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا، في مقابلتها مع قناة "الحدث"، بأن "تقييد الإعلام يحدث في إيران وليس في بلد كلبنان".وقالت أيضاً إنها لم تتصور أن ينتج عن مقابلتها السابقة "كل هذا الجنون".

أزمة السفيرة بلبنان مجدداً.. تصريح جديد و"خيبة أمل": الحدث نت: 27-06-2020: عندما يتعلق الأمر بحرية التعبير فهذا أمر مكرس بالنسبة إلى الولايات المتحدة كما أنه مكرس بالنسبة للشعب اللبناني، هذا ما قالته سفيرة اميركا في لبنان، لذا فإن الأهم هو أن يتمكن اللبنانيون من ممارسة حريتهم في التعبير".إلى ذلك تحدت السفيرة القرار الصادر وتحدثت لوسائل إعلام لبنانية.

لتحميل الملف