ما هي الخطة الأفضل للتحفيز الاقتصادي ؟
Project Syndicate/ Joseph E. Stiglitz
إن برامج التحفيز الإقتصادي الأمريكي المصممة بشكل سيء ليست غير فعالة فحسب، بل من المحتمل أن تكون خطيرة للغاية. من شأن السياسات السيئة أن تُساهم في تفاقم عدم المساواة، وتعزيز عدم الاستقرار، وتقويض الدعم السياسي للحكومة على وجه التحديد الذي يُساهم في منع الاقتصاد من الوقوع في ركود طويل.
إعادة الاقتصاد مرة أخرى معا: ما يخبئه المستقبل للأميركيين
CNBC Newsletters/ Jeff Cox
من المرجح أن تسجل الولايات المتحدة أسوأ تراجع لها على الإطلاق بسبب إغلاق الفيروس التاجي. إن تحريك الاقتصاد مرة أخرى سيكون تحديًا بالنظر إلى المخاطر الصحية التي ينطوي عليها.
فيروس كورونا يمكن أن "يستمر في التأثير على الاقتصاد الأمريكي لمدة عشر سنوات"
BBC NEWS
سوف يستمر السحب على اقتصاد الولايات المتحدة من جائحة الفيروس لمدة عقد تقريبًا ، وفقًا لتوقعات مكتب الميزانية بالكونجرس (CBO).
وتتوقع أن يؤدي تفشي المرض إلى خفض الناتج الاقتصادي الأمريكي بنسبة 3٪ بين هذا العام وعام 2030 ، بخسارة قدرها 7.9 تريليون دولار (6.3 تريليون جنيه استرليني).
الفيروس التاجي: التأثير الاقتصادي - 26 مايو 2020
United Nations Industrial Development Organization
تقدم الدراسة الإجابة على الأسئلة التالية:
- كيف يبدو المسار "النموذجي" للأداء الاقتصادي والانتعاش في البلدان التي عانت من أزمة صحية واقتصادية؟
- ما هي الدول والمناطق الأكثر تأثراً بأزمة COVID-19؟
- ما هي استجابات السياسة الأكثر فعالية للتخفيف من آثار الأزمة وتسريع عملية الانتعاش؟
كيف يمكن للاقتصاد الأمريكي أن يتعافى من جائحة الفيروس التاجي
Project Syndicate/ Saadia Zahidi
في العقد الماضي، أنفقت أكبر شركات الطيران في الولايات المتحدة 96٪ من تدفقها النقدي المُتاح على عمليات إعادة شراء الأسهم، أي ضعف معدل شركات مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأخرى. اليوم، يتعين على شركات الطيران التي تعاني من ضائقة مالية والتي ترغب في الحصول على تمويل حكومي ألا تتوقف عن إعادة شراء الأسهم ودفع أرباح الأسهم حتى نهاية عام 2021 وتلتزم بعدم استخدام عمليات التسريح غير الطوعي أو تخفيض معدلات الدفع حتى 30 سبتمبر / أيلول المقبل. وبالمثل، أرفقت الحكومة الفرنسية "سلاسل خضراء" مع خطة الإنقاذ الخاصة بـ 7 مليار يورو (7.9 مليار دولار) لشركة الخطوط الجوية الفرنسية كيه إل إم، مما يتطلب من الشركة الالتزام بخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إلى النصف (للراكب وللكيلومتر) بحلول عام 2030، مقارنة بمستوى عام 2005.
هل يستطيع الاقتصاد الأمريكي أن يتعافى من الفيروس التاجي؟
Al Jazeera News
إنه أكبر اقتصاد في العالم ويتمتع بنمو قياسي - لكنه ينهار. قد يواجه اقتصاد الولايات المتحدة أسوأ ركود له منذ عقود ، بسبب الإجراءات المتعلقة بـ COVID-19. وانكمش المؤشر بنحو 5 في المائة في الربع الأول من هذا العام ، وهو أكبر انخفاض منذ الأزمة المالية لعام 2008.
الأثر الاقتصادي التاريخي لـ COVID-19 ، في الولايات المتحدة وخارجها
Johns Hopkins University Hub staff report /
خلال الأسابيع القليلة الماضية، رأينا البنوك المركزية حول العالم، وخاصة البنك المركزي الأوروبي والاحتياطي الفيدرالي، تتحرك بسرعة غير عادية لدعم الأسواق الماليةk لكن هذه الجهود لم تهدئ التقلبات. هل هناك أي شيء آخر يجب أن يفعله المصرفيون المركزيون ، أم أن هذه أزمة اقتصادية لا يمكن حلها إلا من خلال تدابير الصحة العامة؟
Project Syndicate/ STEPHEN S. ROACH
تدهورٌ اقتصادي مفاجئ.. يعود إلى هروب رأس المال من الأسواق الناشئة والتي تتعرض لأزمات بنيوية عميقة بإمكانها أن تحول دون تعافي الاقتصاد وتضعفه.. وخاصة في ظل جائحة كورونا التي ضربت الاقتصاد الأميركي. حيث ترتفع معدلات الإصابات بالفيروس بشكلٍ عالي السرعة، في حين تغيب أي توقعات حول إيجاد لقاحٍ مضادٍ له.
كما ينطبق ذلك على التطورات التحويلية التي تحدث حاليًا في الاقتصادات المتأثرة بالأوبئة. وكذلك أدى الركود الناجم عن الإغلاق إلى توقف النشاط الاقتصادي العالمي عن طريق التوقف الفعلي خلال شهرين فقط، فإن الآمال في حدوث انتعاش على شكل حرف V تقوم على إعادة افتتاح سريعة للاقتصادات المغلقة.
وهم الانتعاش السريع للولايات المتحدة
Project Syndicate/ James K. Galbraith
إن محنة أمريكا الاقتصادية هيكلية. إنها ليست ببساطة نتيجة عدم كفاءة ترامب أو الاستراتيجية السياسية السيئة لرئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي. إنه يعكس التغيرات النظامية على مدار 50 عامًا التي خلقت اقتصادًا قائمًا على الطلب العالمي على السلع المتقدمة ، وطلب المستهلكين على الرتوش ، والديون المنزلية والتجارية المتزايدة باستمرار. كان هذا الاقتصاد مزدهرًا من نواح عديدة ، ووفّر فرص عمل ودخل لملايين عديدة. ومع ذلك ، فقد كان منزلًا للبطاقات ، وقد نسفه COVID-19.
كيف يمكن للاقتصاد الأمريكي أن يتعافى من جائحة الفيروس التاجي
أكثر من أي انهيار اقتصادي سابق، فإن المستهلكين الأمريكيين هم في قلب هذا الانهيار. ليس فقط أنهم يواجهون خطر الإصابة بالمرض، ولكنهم أيضًا يتعرضون للطرد أو الإفساد من قبل الملايين لأنه تم إغلاق أماكن عملهم لمنع الآخرين من الإصابة. ونتيجة لذلك، لا يمكنهم الإنفاق، وإجبار المزيد من الشركات على الإغلاق، وما إلى ذلك - "حلقة موت عقدة طلب إجمالية"، كما يقول جلين هوبارد، رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين بالبيت الأبيض في الفترة من 2001 إلى 2003. "المشكلة هي إشعاع من طلب الاستهلاك من قبل الأسر، يقول ماثيو سلوتر، عضو CEA من 2005 إلى 2007. "إنه أمر غير مسبوق - صدمة لا إرادية لطلب الاستهلاك. حجمه ضخم ".
التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا في الولايات المتحدة وردود السياسة الاقتصادية المحتملة
Andres Vinelli, Christian E. Weller, and Divya Vijay /Center for American Progress
يمكن أن يكون للتهديد الوبائي مثل فايروس كورونا الجديد، الذي يسبب المرض COVID-19، آثارًا مدمرة على الاقتصاد. يمكن أن يعطل العرض العالمي للسلع، مما يجعل من الصعب على الشركات الأمريكية تلبية الطلبات. كما يمكنها أن تفسد العاملين في المناطق المتضررة، وتقلل من عرض العمالة من جهة، ومن ناحية أخرى تبطئ الطلب على المنتجات والخدمات الأمريكية.
اللحظة التي تخلفت فيها أمريكا عن الركب
Project Syndicate/ Jules Kortenhorst
على الرغم من أن الحكومة الفيدرالية الأمريكية قد اتخذت بعض الخطوات اللازمة لتخفيف الانهيار الاقتصادي قصير الأجل، لم يفكر صناع السياسة في المستقبل. لهذا السبب يتم إنقاذ العديد من الصناعات البالية القذرة.
الاقتصاد الأمريكي قبل وبعد فيروس كورونا
Wortfm
كانت الولايات المتحدة غير مستعدة بشكل مؤسف لوباء فيروس تاجي جديد بسبب عدم المساواة الاقتصادية وضعف التخطيط وقدرة الدولة المحدودة ونظام الرعاية الصحية غير المتكافئ الذي ترك ملايين الأمريكيين عرضة للخطر. هذه حجة المحلل الاقتصادي دوغ هينوود.
الفيروس التاجي: التأثير على الاقتصاد الأمريكي
statista
يعرض هذا الملف معلومات عن تأثير جائحة فيروس كورونا (COVID-19) على اقتصاد الولايات المتحدة. ويتضمن نظرة عامة على الفيروس التاجي في الولايات المتحدة ، ويتابع بمعلومات عن سوق الأسهم الأمريكية، وبيانات عن البطالة، ومعلومات عن تأثير COVID-19 على العمل والاقتصاد. وأخيرًا ، يتم إغلاقها بمعلومات عن الرأي العام لتأثير الوباء على الاقتصاد.
Project Syndicate/ Daron Acemoglu
في ظل ديون تتجاوز قيمتها 7.5 تريليون دولار أميركي مستحقة لدائنين خارجيين، أصبحت تكاليف خدمة الديون في الاقتصادات الناشئة مُـرهِـقة على نحو متزايد في وقت حيث تحتاج إلى أكبر حيز مالي ممكن لاحتواء أزمة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19). وعلى الرغم من الحجة القوية لصالح إلغاء قسم كبير من هذه الديون، يعارض كثيرون من اللاعبين الرئيسيين القيام بذلك، بحجة أنه من شأنه أن يحد من قدرة هذه البلدان على الوصول إلى الأسواق الدولية في المستقبل، فيقلل بالتالي من حجم الاستثمار والنمو.
ركود الفيروس التاجي وعدم المساواة الاقتصادية: خريطة طريق للتعافي والتغيير الهيكلي طويل المدى
Equitable Growth/ Heather Boushey
عقود من السياسات الاقتصادية الفاشلة ، القائمة على الأيديولوجية بدلاً من الأدلة ، والالتزام الأعمى بفكرة أن الأسواق يمكن أن تحل كل مشكلة ، جعلت اقتصادنا ومجتمعنا أكثر عرضة للخطر. تواجه أمتنا الآن تحديًا اقتصاديًا خطيرًا وجهودًا مركزة لإضعاف المؤسسات العامة وترك القرارات في السوق على مدار الأربعين عامًا الماضية يعني أن صناع السياسات والمجتمع لدينا غير مؤهلين للتعامل معها. تفاقم التفاوتات في الدخل ، والعرق ، والعرق ، والجنس لا محالة هو هذا التحول في المخاطر الاجتماعية والاقتصادية من المؤسسات الجماعية إلى الأفراد - مما يجعل أي رد فعل على الركود العميق والانتعاش في نهاية المطاف أكثر صعوبة.
الزعامة الاقتصادية بعد الجائحة تبدأ في أميركا
Project Syndicate/ Mohamed A. El-Erian
بوسعنا أن نرى انفصالاً مماثلًا بين الإرادة والقدرة في استجابة السياسة النقدية في أميركا. فبنك الاحتياطي الفيدرالي على استعداد للقيام بكل ما في وسعه للحد من الأضرار الدورية والبنيوية التي قد تلحق بسوق العمل، والتي تشمل أكثر من 46 مليون شخص تقدموا بطلبات للحصول على إعانات البطالة. لكنه يفتقر إلى الأدوات الفعّـالة والدعم من قِـبَـل صانعي السياسات المالية، المجهزين بشكل أفضل لتعزيز النمو الدائم.
لتحميل الملف
