كتب "إيليا ج. ماغنير مقالا بتاريخ 11 حزيران 2020، بعنوان " قانون سيزر سوريا: من هو المستهدف وكيف سيؤثر على الرئيس الأسد؟".
في منتصف يونيو ستزداد العقوبات الأمريكية ضد سوريا بإصدار "قانون قيصر" الذي يهدف إلى "مقاضاة الأفراد والجماعات والشركات والدول التي لها تعاملات مع حكومة دمشق. يُزعم أن هذا القانون، الذي تمّ تسميته تكريما لاحد الضباط في الجيش السوري قام بتهريب آلاف صور التعذيب التي مارسها الجيش السوري في السجون. يهدف هذا القانون إلى منع الشركات والدول التي لديها علاقات دبلوماسية مع سوريا من المساهمة في إعادة الإعمار والاستثمار وتوريد قطع الغيار لقطاعات الطاقة والطيران في سوريا. ستؤثر هذه العقوبات أيضا على البنك المركزي السوري، من خلال تجميد أصول الأشخاص الذين يتعاملون مع سوريا وإبطال تأشيراتهم لأمريكا. فمن سيلتزم بهذا القانون وما هي عواقبه على سوريا ولبنان والدول المجاورة لسوريا
نضع بين أيديكم، ترجمة المقال، للإطلاع والإستفادة:
النص الأصلي:
